خبر سعيد للمصريين فى الخارج.. تحرك مهم لتأمين احتياجات الغاز.. وتيسيرات جديدة لزيادة التبادل التجاري مع أمريكا
رصدت بانكير، خلال الساعات الأخيرة، عدد من الملفات على الساحة المحلية والعالمية، التي تم نشرها عبر منصاتها المختلفة، والتي يأتي من أبرزها، خبر سعيد للمصريين فى الخارج، وتحرك مهم لتأمين احتياجات الغاز، وتيسيرات جديدة لزيادة التبادل التجاري مع أمريكا.
والبداية من الشركة المصرية للاتصالات "وي"، اللي اعلنت إطلاق خدمة استقبال الحوالات الدولية من الخارج إلى محفظة "WE Pay"، والتي تتيح للعملاء استقبال الحوالات الدولية على المحفظة الإلكترونية بشكل فوري.
وقالت الشركة، في بيان، إنها تستهدف من خلال هذه الخطوة تعزيز تجربة المستخدم الرقمية المتكاملة، حيث يمكن للعملاء الآن استلام أموالهم المحولة من الخارج مباشرة على محفظة "WE Pay" الخاصة بهم، دون الحاجة إلى زيارة فروع الشركة أو القيام بأية إجراءات إضافية، ما يوفر الوقت والجهد.
كما يمكن للعملاء استخدام الأموال المحولة في كافة الخدمات التي تقدمها محفظة "WE Pay"، بما في ذلك دفع الفواتير، والمشتريات، وتحويل وسحب الأموال، ما يوفر المزيد من المرونة والراحة للعملاء في إدارة أموالهم.
وأوضحت الشركة أن الخدمة متاحة عبر مقدمي خدمة التحويلات الدولية وشركات الصرافة خارج مصر، الذين يدعمون خدمة تحويل الأموال للمحافظ الإلكترونية.
ونروح لخبر مهم .. حيث تُجري الحكومة المصرية محادثات مع شركات منها أرامكو السعودية ومجموعة "ترافيجورا" و"فيتول" لتزويدها بالغاز الطبيعي المسال حتى عام 2028، إذ يأتي ذلك في ظل تباطؤ الإنتاج المحلي.
ووفقا وفقا لوكالة "بلومبرج".تلقت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية 14 عرضا لاستيراد الغاز، لفترات تتراوح بين 18 شهرا وثلاث سنوات،
ومن المرجح أن تُعزز الاحتياجات المتزايدة لمصر إنفاق الحكومة على واردات الطاقة إلى نحو 3 مليارات دولار شهريا خلال موسم الصيف بدءا من شهر يوليو، مقارنة بنحو ملياري دولار في العام الماضي.
وكانت ثلاثة مصادر مطلعة قالت لوكالة "رويترز"، إن مصر تجري محادثات مع شركات طاقة وشركات تجارية عالمية لشراء ما بين 40 إلى 60 شحنة من الغاز الطبيعي المسال، لتأمين احتياجاتها الطارئة في ظل أزمة طاقة متفاقمة قبيل ذروة الطلب في فصل الصيف.
ونروح لخبر مهم.. حيث كشف رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، عن تطورين مهمين يمسان مجتمع الأعمال الأميركي بشكل مباشر، أولهما إلغاء شرط الالتزام بالمواصفات القياسية المصرية للسيارات الأميركية كاملة المنشأ، ما يفتح السوق المصرية أمام دخول هذه المركبات دون عوائق، وذلك بموجب القرار رقم 112 لسنة 2025 الصادر في 11 مايو الحالي.
وقال مدبولي، خلال الجلسة الافتتاحية لمنتدى قادة السياسات بين مصر والولايات المتحدة، إن التطور الثاني، يتمثل في الإعفاء الدائم لمنتجات الألبان ومشتقاتها من شرط الحصول على شهادة "الحلال" عند الاستيراد، وفقًا لإخطار رسمي قُدِّم في 12 مارس 2025 لمنظمة التجارة العالمية، في خطوة تهدف إلى تسهيل التبادل التجاري مع الولايات المتحدة.
وأوضح أن وزارة الزراعة المصرية تقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة لتنويع وزيادة عدد الجهات التي تصدر شهادات "الحلال"، إلى جانب دراسة خفض رسوم تقييم مدى مطابقة المنتجات والمنشآت الغذائية المُصدِّرة للسلع التي تتطلب شهادات "الحلال".
ةاخر خبر فى حصادنا من مجلس الوزراء حيث قال المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري، محمد الحمصاني، إن الحكومة المصرية بدأت فعليًا في تسليم أراضي المرحلة الأولى من مشروع تطوير منطقة رأس الحكمة في الساحل الشمالي المصري للجانب الإماراتي، ضمن الاتفاق الاستثماري الهادف لتحويل المنطقة إلى وجهة سياحية عالمية.
واستحوذت "إيه دي كيو القابضة" الإماراتية، في فبراير 2024، على حقوق تطوير مشروع رأس الحكمة مقابل 24 مليار دولار، بجانب تحويل 11 مليار دولار من الودائع الإماراتية لدى مصر لاستخدامها للاستثمار في مشروعات رئيسية في جميع أنحاء مصر، مع احتفاظ الحكومة المصرية بحصة 35% من مشروع تطوير رأس الحكمة.
وفي أكتوبر الماضي، أعلنت "إيه دي كيو" تعيين مجموعة "مُدن القابضة" الإماراتية، مطورًا رئيسيًا لمشروع رأس الحكمة على الساحل الشمالي المصري.
