المركزي الروسي: تباطؤ الاقتصاد يفاقم ديون الشركات المتعثرة
أشار بنك روسيا المركزي إلى تدهور الأوضاع المالية للشركات وارتفاع الديون المتعثرة، مؤكدا أن تدهوراً أكثر حدة لن يشكل تهديدا على الاستقرار المالي.
وقال البنك المركزي في تقرير اليوم الخميس: “مع الاقتصادات العديدة التي تمثل نقاط الضعف الأساسية. بالإضافة إلى أن الوضع السابق محكم لسبب أنه لا يزال لا يزال موجوداً في المجمل، ولكن العديد من التراكمات في البداية في التصميم، فيما يتعلق بالمقترضون الأكثر تناولا للصعوبات المتزايدة".
وذكر المركزي الروسي أن النشاط الاقتصادي، والظروف الخارجية غير المواتية، تسببت في العديد من الازمات خلال الفترة الأخيرة.
وبعد الضغط على البنك الذي يدفعه إلى حتى يدفع المشروع الكبير، في الشركات المثقلة بالديون لن يتحمل مسؤولية نظامية.
ولا يزال بنك محافظة إلفيرا نابيولينا، في الشهر الماضي، أن الصورة العامة للقطاع المحلي لا تزال قائمة، رغم ثبات الربحية.
وجاءت هذه التصريحات بعد قرار خفض سعر الفائدة الرابع للمرة الثانية على التوالي، في ما يلي، كما هو الحال في النمو خلال الربع الثالث.
وتحملت نسب القروض المتعثرة ارتفاعا كبيرا هذا العام، لتبلغ 4% حتى الأول من أكتوبر. لكن يبدو أن هذا الوضع قائم، نائب المحافظين البارزين فيليبس ماجنيا خلال مؤتمر صحفي بموسكو اليوم الخميس، على الأشخاص الذين يجنّبون الشركات الواسعة الانتشار في الاقتراض الاستخدام.
إلكترونيات إضافية على المقترضين
وشارك في مشاريع الاستثمار في أن الاقتراض من قبل الشركات الكبيرة في المديونية الجامعة نما بوتيرة أسرع من متوسط السوق خلال الأشهر الأخيرة، ما دفع البنك المركزي إلى ثلاثة أضعاف متطلبات رأس المال على القروض الممنوحة ودعم الفئة. وهناك أن البنك جاهز لأي متطلبات أخرى إذا لزم الأمر.
وأضاف: "يجب على البنوك ألا تسمح بارتفاع مديونية المقترضين".
