حدث تاريخي وتحدي في عدد الغرف الفندقية.. ايه اللي هيحصل في شهر نوفمبر اللي جاي؟
مصر هتكون مع حدث تاريخي واستثنائي في شهر نوفمبر اللي جاي وهيكون معاه إيرادات بالدولار غير مسبوقة .. ياتري اية هو الحدث ده .. إجمالي الإيرادات المتوقعة منه كام .. وهل هتكون الإيرادات ده بوابة لمصر لوقف الاستدانة من الخارج.
في حدث استثنائي وتاريخي هيحصل في مصر خلال شهر نوفمبر اللي جاي، والحدث عليه كل عيون الناس حوالين العالم مترقبة اللي هيحصل فيه،. وحول حفل افتتاح المتحف المصري الكبير واللي هيكون واحد من اكبر متاحف للآثار في العالم، وهيعرض أكثر من 150 الف قطعة أثرية من عصور وفترات تاريخية مختلفة.
طيب اية ازاي الدولة بتستعد لحفل افتتاح المتحف المصري الكبير ؟.
في الوقت الحالي الدولة انتهت مع كل الاستعدادات الخاصة بافتتاح المتحف المصري الكبير بالتعاون مع عدد كبير من مؤسسات الدولة، ووزارة الخارجية انتهت من ارسال الدعوات الرسمية لعدد كبير من ملوك ورؤساء ورؤساء حكومات عدد من دول العالم علشان يحضروا حفل الافتتاح واللي هيكون في مقدمته الرئيس عبد الفتاح السيسي.
حفل افتتاح المتحف المصري الكبير هيشهد عدد كبير من مفاجآت العرض للجمهور اولهم واهمهم افتتاح قاعة العرض الخاصة بالملك توت عنخ آمون واللي هتعرض المجموعة الأثرية الكاملة للملك الذهبي من وقت اكتشافها في الاقصر في 4 نوفمبر 1922، واللي بيوصل عددهم لـ 5300 قطعة أثرية مختلقة، أهمهم القناع الذهبي للملك اللي وزنه بيوصل لحوالي 11 كيلو من الذهب الخالص، ده غير كرسي العرش وتابوت الدفن وعدد كبير من الحلي والزينة الخاصة بالملك.
قاعة الملك توت عنخ امون هتكون واحدة من القاعات اللي الناس كلها منتظره تشوفها، خصوصا أنها هتعرض مجموعة أثرية مفيش زيها في التاريخ لواحد من الملوك اللي حكموا مصر واللي اكتشفت مقبرته بشكل كامل بدون ما تتعرض للسرقة أو النهب.
هيئة المتحف المصري الكبير في الوقت الحالي ساحة بالزيارة لقاعات العرض التشغيلي القاعات المفتوحة للزيارة، وهتفضل الزيارة مستمرة ومتواصلة لحد يوم 15 اكتوبر اللي جاي، وبعدها الزيارة هتتقفل لاستكمال اعمال العرض المتحفي بقاعات العرض لحد حفل الافتتاح واللي هيكون في الاول من نوفمبر اللي جاي، والدولة هتفتح الزيارة قدام كل الزائرين بداية من 4 نوفمبر اللي جاي واللي هيتزامن مع الذكري ال103 لاكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.
في الوقت الحالي الدولة عندها تحدي صعب في عدد الغرف الفندقية اللي موجودة لاستقبال السائحين بجوار المتحف المصري الكبير، في النقطة دي تحديدا الدولة بتعمل جهود كبيرة جدا بالتعاون مع القطاع الخاص علشان تزود عدد الغرف الفندقية بالمنطقة ووقعت عقود شراكة للتوسع في بناء الفنادق في المنطقة المحيطة بالمتحف المصري الكبير بداية من مطار سفنكس الدولي لحد منطقة آثار سفارة، مع بداية 2026 هيوصل إجمالي عدد الغرف الفندقية في المنطقة هناك لأكثر من 10 آلاف غرفة فندقية.
