السبت 04 مايو 2024
رئيس التحرير
عمرو عامر
المشرف العام
عبدالعظيم حشيش
منتجات وخدمات

سعر الفائدة على أعلى شهادة ادخار من ميد بنك

السبت 29/مايو/2021 - 01:41 م
ميد بنك
ميد بنك

تعد شهادات الادخار المصرفية من أكثر طرق الاستثمار أمانا وتلبي الكثير من تطلعات وطموحات الذين يريدون تنمية أموالم بشكل آمن وبدون أي مخاطر.

 

وتطرح العديد من البنوك العاملة في السوق المصرفي المصري أنواعا كثيرة من شهادات الادخار متضمنة الكثير من المميزات ومن أبرزها سعر العائد ومدة الشهادة.

 

وشهادات الادخار من أكثر المنتجات المصرفية التي عليها إقبال كبير من العملاء نظرا لأنها استثمار آمن فضلا عن وجود رأس المال كما هو بدون أي تراجع.

 

ويطرح ميد بنك أعلى شهادة ادخار بسعر فائدة تنافسي حيث تبلغ نسبة الفائدة 11.25% سنويا ويصرف العائد مقدما شهريا لمدة 3 سنوات.

 

وتتمتع شهادات الإيداع تقليديًا بأعلى معدلات الفائدة بين الحسابات المصرفية ، ولكن هل تستحق شهادات الادخار ذلك؟ الجواب هو أنه يعتمد على أهداف المدخرات قصيرة المدى الخاصة بك.

 

- إيجابيات الاستثمار في شهادات الادخار:

 

1- استثمارات آمن

 

مثل الحسابات المصرفية الأخرى ، تحتوي شهادات الادخار الأقراص المدمجة على تأمين على الودائع وليس هناك خطر من خسارة المال في شهادات الادخار إلا إذا قمت بالسحب مبكرًا.

 

2- لديها معدلات ثابتة وعوائد يمكن التنبؤ بها

 

بمجرد فتح شهادات الادخار تقوم بتأمين معدل ويتيح لك هذا معرفة مقدار الأموال التي ستربحها على مدار فترة شهادات الادخار ، سواء كانت شهورًا أو سنوات وفي المقابل ، يمكن للبنوك تغيير أسعار الفائدة على حسابات التوفير العادية حسب الرغبة.

 

3- توفر  شهادات الادخار مجموعة متنوعة من أسعار الفائدة حسب المدة لتوفر هيكلًا لأهداف الادخار

 

تتراوح شروط شهادات الادخار عادةً من ثلاثة أشهر إلى 5 سنوات وقد تصل إلى 10 سنوات في بعض البنوك، لذا يمكن أن تكون أدوات لتخصيص بعض مدخراتك لعمليات الشراء المستقبلية خلال تلك الفترة الزمنية وبشكل عام ، كلما طالت المدة ، ارتفع معدل شهادات الادخار وكلما كانت المدة أقصر ، زادت فرصك في سحب أو تجديد شهادات الادخار.

 

ورغم الإيجابيات الكثيرة التي تتمتع بها شهادات الادخار إلا أ هناك بعض السلبيات نذكر منها أن العميل يفقد الوصول إلى المال في شهادة الادخار وإذا أصر على ذلك فسيقع عليه غرامة ليست بالصغيرة ويتم تطبيق عقوبات الانسحاب المبكر.