قرض المطلقة بدون فوائد.. ماهى المستندات المطلوبة ؟
تسعى الحكومة إلى تقديم كافة سبل الدعم للفئات الأكثر احتياجا والتى من بينها المطلقات وفي هذا الإطار يقدم بنك ناصر الاجتماعي، التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، تقديم الدعم المالي والعيني للفئات الأكثر احتياجا، وفي مقدمتهم المطلقات، بهدف تمكينهن من مواجهة الأعباء المعيشية وتوفير احتياجات أسرهن الأساسية.
قرض المطلقة من بنك ناصر
ويتيح البنك قروضا اجتماعية بدون فوائد للفئات المستحقة، في مقدمتها الأرامل والمطلقات، ضمن حزمة من الخدمات التمويلية التي تستهدف تخفيف الأعباء عن كاهل الفئات المهمشة.
قروض بدون فوائد للمطلقات
يقدم بنك ناصر الاجتماعي قروض ميسرة ومساعدات نقدية أو عينية، تصرف إما دفعة واحدة أو على مراحل، وفقا لحالة المستفيد.
وتشمل هذه القروض للمطلقات وذلك بعد تقديم ما يثبت الحالة الاجتماعية والوضع المعيشي للأسرة.
ويأتي هذا التمويل ضمن توجه بنك ناصر الاجتماعى لتعزيز الشمول المالي والوصول إلى الفئات الأولى بالرعاية، مع تبسيط الإجراءات وتيسير الوصول إلى الدعم دون تعقيدات.
المستندات المطلوبة للحصول على قرض المطلقة
للحصول على قرض المطلقات من بنك ناصر يشترط تقديم المستندات التالية:
-نموذج طلب القرض من فرع بنك ناصر التابع لمحل الإقامة.
-صورة بطاقة الرقم القومي سارية بعد الاطلاع على الأصل.
-نموذج البحث الاجتماعي المعتمد من وزارة التضامن الاجتماعي.
-تقرير طبي رسمي من مستشفى حكومي موضح به الحالة المرضية (إن وجدت).
-شهادات ميلاد الأبناء.
-مفردات مرتب أو خطاب من التأمينات أو المعاشات حسب الحالة.
- تقديم قسيمة الطلاق المرأة المطلقة.
الفئات التى يمكنها الحصول على مساعدة نقدية من بنك ناصر الاجتماعى
يوفر بنك ناصر مساعدات نقدية للمرأة المعيلة وفقًا لحالات محددة تشمل:
-المرأة الأرملة التي تعيل أولادها أو نفسها.
-المرأة المطلقة غير المتزوجة مجددا، و تعول نفسها أو أبناءها.
-الأسر التي يكون عائلها مسجون لمدة لا تقل عن 6 أشهر.
-الأسر المهجورة العائل، ممن انقطع تواصلها مع رب الأسرة ولا تعرف محل إقامته.
مساعدات نقدية للفئات الأكثر احتياجا
ويسعي بنك ناصر الاجتماعي التابع لوزارة التضامن عبر برامج الحماية الاجتماعية الي تقديم الدعم للأسر الأكثر احتياجا هو أحد أركان، الامر الذي يعكس التزامه بتطبيق مبدأ التكافل الاجتماعي، وتحقيق العدالة والمساواة في الفرص للفئات الأقل حظا، خاصة السيدات المطلقات.
